كشفت دراسة جديدة في جامعة تكساس العلاقة بين التدخين السلبي والتعرّض للرصاص لدى الأطفال، ويرتبط هذا النوع من التلوث بتلف في الدماغ ومشكلات إدراكية، حتى عندما يكون مستوى التعرّض منخفضاً.
وحلل الباحثون بيانات 2,815 طفلاً ومراهقاً بين سن 6 و19 عاماً، ودرسوا مستويات الرصاص ومستقلب النيكوتين المعروف باسم الكوتينين، وهو مؤشر على التعرض لدخان التبغ.
وبحسب «مديكال إكسبريس»، وجد التحليل أن مستويات الرصاص في الدم مرتبطة بمستويات الكوتينين.
ووجد الباحثون أيضاً، أن الفئة العمرية من 6 إلى 10 أعوام، لديها مستويات من الرصاص في الدم أعلى من المتوسط، مع اتجاه تنازلي في المجموعات الأكبر سناً.
وحلل الباحثون بيانات 2,815 طفلاً ومراهقاً بين سن 6 و19 عاماً، ودرسوا مستويات الرصاص ومستقلب النيكوتين المعروف باسم الكوتينين، وهو مؤشر على التعرض لدخان التبغ.
وبحسب «مديكال إكسبريس»، وجد التحليل أن مستويات الرصاص في الدم مرتبطة بمستويات الكوتينين.
ووجد الباحثون أيضاً، أن الفئة العمرية من 6 إلى 10 أعوام، لديها مستويات من الرصاص في الدم أعلى من المتوسط، مع اتجاه تنازلي في المجموعات الأكبر سناً.